«تجلب ليلة عيد الميلاد السلام والصمت إلى الكون!» هكذا يهتف القديس أفرام السرياني متابعًا بجرأة: « هذه الليلة تنتمي إلى الوديع؛ ليترك كل واحد الغضب والشدة. اليوم قد بزغ يوم الرحمة، فلا يلاحق أحد انتقامًا لمن أساء إليه. لقد جاء يوم الفرح، فلا يسبب أحد حزنًا أو ضيقًا للآخرين » (أفرام السرياني، أناشيد ميلاد المسيح الأولى).
لنصغِ إلى هذه الكلمات المذهلة من «نبي الصحراء السريانية» ، ولنفتح قلوبنا على مصراعيها للمسيح يسوع الذي تجسد من أجلنا. لنفرح لأن ملك وسيد الكون جاء بنفسه إلى الأرض ليمنحنا الخلاص والحياة الأبدية ويكشف لنا عن محبة الآب الشافية! أما نحن، فلنستجب بامتنان لهذه المحبة العظيمة من الآب الخالق، ولنسعى إلى تقديس نفوسنا بتحمل التجارب بصبر من خلال صلاة حارة.
إلى أحبائنا، سيادة المطران منير خيرالله، الأب توماس مهنا (OLM)، الأعزاء الأوبلات والأوبلاتيات، الأصدقاء الأعزاء، دون أن ننسى أفراد عائلاتنا من الدم وأصدقائنا المخلصين على الإنترنت، نتمنى لكم عيد ميلاد مجيد لميلاد المسيح، مع نسيم الروح القدس على بيوتكم وعائلاتكم، جالبًا الفرح الذي لا ينضب، الرخاء، القوة، والشجاعة مع المعونة الوفيرة من يسوع، الله الطفل. ليُظهر أبونا الخالق، صديق البشر وسيد التاريخ الوحيد، رحمته لشعب لبنان ولشعوب الشرق الأوسط!
ليكن عام ٢٠٢٤ – لكل واحدة وواحد منكم – عامًا لعولمة المحبة!
وهديتنا لك يا يسوع بمناسبة عيد ميلادك هي أن نقدم لك قلوبنا كمأوى، ليصبح مكانًا لراحتك وفرحك.
إنه يوم الفرح!
الأم أما بريجيت ماي والأخت لورانس ديلاكروا
باسم جماعة الناسكات الرسوليات في لور أبانا
لنصغِ إلى هذه الكلمات المذهلة من «نبي الصحراء السريانية» ، ولنفتح قلوبنا على مصراعيها للمسيح يسوع الذي تجسد من أجلنا. لنفرح لأن ملك وسيد الكون جاء بنفسه إلى الأرض ليمنحنا الخلاص والحياة الأبدية ويكشف لنا عن محبة الآب الشافية! أما نحن، فلنستجب بامتنان لهذه المحبة العظيمة من الآب الخالق، ولنسعى إلى تقديس نفوسنا بتحمل التجارب بصبر من خلال صلاة حارة.
إلى أحبائنا، سيادة المطران منير خيرالله، الأب توماس مهنا (OLM)، الأعزاء الأوبلات والأوبلاتيات، الأصدقاء الأعزاء، دون أن ننسى أفراد عائلاتنا من الدم وأصدقائنا المخلصين على الإنترنت، نتمنى لكم عيد ميلاد مجيد لميلاد المسيح، مع نسيم الروح القدس على بيوتكم وعائلاتكم، جالبًا الفرح الذي لا ينضب، الرخاء، القوة، والشجاعة مع المعونة الوفيرة من يسوع، الله الطفل. ليُظهر أبونا الخالق، صديق البشر وسيد التاريخ الوحيد، رحمته لشعب لبنان ولشعوب الشرق الأوسط!
ليكن عام ٢٠٢٤ – لكل واحدة وواحد منكم – عامًا لعولمة المحبة!
وهديتنا لك يا يسوع بمناسبة عيد ميلادك هي أن نقدم لك قلوبنا كمأوى، ليصبح مكانًا لراحتك وفرحك.
إنه يوم الفرح!
الأم أما بريجيت ماي والأخت لورانس ديلاكروا
باسم جماعة الناسكات الرسوليات في لور أبانا